“أبق أصدقاءك قريبين وأعداءك أقرب” المنطق الذي تقوم عليه هذه الكلمات ليس فقط في الحرب أو المافيا إنما أيضًا في الأعمال التجارية، لذا إذا كنت ترغب في مواكبة المنافسين ومراقبة كافة تصرفاتهم، وألا يفوتك أي جزء من المشهد التنافسي، فهذا المقال يناسبك، إليك خمس أيدولوجيات لتحليل المشهد التنافسي مقدم من “بناء” أفضل شركة دراسة جدوى في السعودية.
تقييم السوق لتحديد كل من المنافسين الرئيسين وأولئك الذين في ازدياد!
عند التفكير في شأن المنافسة الحالية وتلك المحتملة، فإن الطريقة السريعة للإجابة عن الأسئلة الأساسية حول المشهد التنافسية هي الرجوع إلى تلك النقاط التالية:
• التهديد الذي يشكله الوافدين الجدد.
• التهديد الذي يشكله المنتجات أو الخدمات البديلة.
• قدرة العملاء على المساومة والتفاوض.
• القدرة التفاوضية للموردين.
• المشهد التنافسية بأكمله.
من خلال مراعاة هذه الاعتبارات، يتم تكوين رؤية ونظرة على السوق والطبيعة التنافسية الكاملة الموجودة على الساحة، من خلال النظر في كل من اللاعبين الرئيسيين والتهديدات الأخرى المحتملة، ستكون مستعدًا بشكل أفضل للتنافس على المدى الطويل.
أبق عينك على منافسيك شركة دراسة جدوى “بناء”
هل إبقاء الأعين على المنافسين شيء سيئ؟، بالطبع لا، إنه الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله لكل نشاط تجاري، ولا علاقة له بالتجسس أو التنصت، كما أن تحليل المنافس قانوني 100٪ ويعتمد على البيانات المتاحة للجمهور، إن امتلاك رؤى متعمقة في مختلف مجالات الأعمال والاستراتيجيات التسويقية لمنافسيك له الكثير من الفوائد لنشاطك التجاري:
• تجنب الخسائر.
• توقع تحركات منافسيك.
• اكتشاف التهديدات الناشئة
• تحديد الثغرات.
• تقييم أداء عملك.
• تحديد فرص السوق.
وهناك الكثير من مجالات العمل التي يمكن تحليلها، التسويق الاجتماعي، والحملات التسويقية، وأداء محركات البحث، والإعلانات المدفوعة، والروابط الخلفية، وأنشطة العلاقات العامة، ومن ثم، على أساس المقارنة، يمكنك ضبط الإجراءات الخاصة بك وفقًا لذلك.