لاستغناء عن دراسة الجدوى بداية النهاية:-
إذا كانت لديك فكرة استثمارية ترغب في تنفيذها على أرض الواقع، وتعقد أنه من الممكن الاستغناء عن خطوة عمل دراسة جدوى، فأنت بذلك وضعت أساس عملك بطريقة خطأ وأي تقلبات في الاقتصاد المحلي أو العالمي، من شأنه أن يوقع شركتك بكل بساطة، فقد تقوم ببذل جهد كبير للغاية في تأسيس المشروع وإطلاقه في الأسواق، ولكن مع أول مشكلة ستسقط شركتك، حيث أن الاستغناء عن التعامل مع مكتب دراسة جدوى يؤدي:-
- لن تتمكن من تحديد الأهداف التي ترجوها من المشروع بكل دقة واحترافية.
- فقدان القدرة على معرفة السلوك الاستهلاكي للعملاء.
- عدم معرفة الفروق بين العرض والطلب في السوق.
- عدم القدرة على تحديد الرسائل الإعلاني، التي من شأنها أن تضع لك مكانة في ذهن المشتري.
- عدم معرفة رأس المال المطلوب للقيام بتنفيذ المشروع.
- يعرضك الأم لخسارة العديد من الأموال حتى تستطيع الوصول الموارد البشرية.
- قد تتعرض الشركة للمسائله القانونية، إذا لم تكن على دراية بالوضع القانوني في الأسواق المستهدف.
في النهاية تعد خطوة معرفة الجدوى من إقامة المشروعة مهمة للغاية، فهي توضح لك جميع فرص نجاح المشروع في الأسواق، وقدرته على أخذ موضوعة بين المنافسين، والعواقب التي من شأنها أن تؤثر على قيام المشروع بشكل مباشر، لذلك من الأفضل لك البحث عن أفضل مكتب دراسة جدوى لتقف على أرض صلبة لا تهتز بأي تقلبات تحدث في الأسواق
نجاح الاستثمار ودراسة الجدوى وجهان لعملة واحدة:-
هل تسألت يوماً ما الذي يجعل مشروع ناجح ولديه علامة تجارية مميزة؟ ومشروع آخر في نفس المجال ويقدم نفس الخدمات، لكن لا يمتلك حصة في السوق ودائما في تدهور، الإجابة هي أن نجاح المشروع ودراسة الجدوى وجهان اعمل واحدة، لذا إذا كنت ترغب في تحقيق الربح ما عليك سوى البحث عن “ارتقاء” أفضل مكتب دراسة جدوى ، حيث يساعدك على الآتي:-
إمكانية اتخاذ القرار الاستثماري السليم:-
توفر لك القاعدة المعرفية حول جميع الجوانب الخاصة بالمشروع، مما يجعلك لديك القدرة على اتخاذ القرار على أساس صحي من المعلومات الدقيقة التي يقوم بجمعها طاقم العمل المتواجد داخل أفضل مكتب دراسة جدوى ، ومعرفة ما إذا كان هناك جدوى من تنفيذ المشروع، وهل أنه معد جيدا من الناحية التشغيلية أو الناحية المالية؟
تحديد نطاق المشروع:-
تمكنك من معرفة الجمهور أو النطاق الجغرافي الذي يهدف المشروع الوصول إلية بدلا من كون أن المشروع مفتوح وغير محدد النطاق، وبذلك تمكنك من تحديد حجم المخاطر أو المشاكل التي من الممكن أن تتعرض إليها، وإمكانية وضع خطط بديلة من أجل حلها والسيطرة عليها وعدم تفاقمها.
